مع بداية شهر فبراير، تبدأ منطقة آثار أسوان والنوبة التى تقع أقصى صعيد مصر الاستعداد لظاهرة تعامد الشمس على قدس الأقداس للملك رمسيس الثانى بمعبد أبوسمبل.
- وتستعرض ” نايل إيجبت ” أبرز المعلومات عن هذه الظاهرة الفرعونية الفريدة من نوعها:
تتجه أنظار العالم خلال شهر فبراير إلى مدينة أبوسمبل السياحية جنوب مصر، لمتابعة واحدة من أندر الظواهر الفلكية فى العالم. - ـ تتعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثانى بقدس الأقداس داخل معبده الكبير بأبوسمبل.
- ـ تتكرر هذه الظاهرة مرتين كل عام فقط 22 فبراير و22 أكتوبر.
- ـ تبدأ الظاهرة الفرعونية الفريدة فى الحدوث، مع شروق الشمس.
- ـ تستمر الظاهرة لمدة 20 دقيقة فقط.
- ـ تتسلل أشعة الشمس داخل ممر المعبد بطول 60 متراً وصولاً إلى حجرة قدس الأقداس.
- ـ فى قدس الأقداس يجلس الملك رمسيس الثانى بجوار 3 تماثيل أخرى لمعبودين لدى القدماء المصريين.
- ـ يشار إلى أن الظاهرة سببها الإعلان عن بدء موسم الزراعة فى أكتوبر والحصاد فى فبراير